– العزلة الاجتماعية وقلة الاهتمام بالأنشطة الترفيهية.
يتضمن العلاج بالضوء استخدام مصباح لمحاكاة ضوء النهار، ما يساعد على تعديل مزاج الأشخاص الذين يتأثرون بقصر النهار.
ويؤثر تعطيل الساعة البيولوجية على قدرة الدماغ على إنتاج هرمونين رئيسيين، هما السيروتونين المسؤول عن تنظيم الحالة المزاجية، والميلاتونين الذي يساعد على تنظيم النوم والمزاج.
التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.
الحفاظ على نظام غذائي صحي: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
زيادة الوقت في الهواء الطلق بالنسبة للذين يعانون من أعراض خفيفة مفيد، وقد يسهم في انخفاض الأعراض.
إذا أمكن، تجنب المواقف العصبية واتخذ خطوات لإدارة التوتر.
في حال عدم فائدة العلاجات السابقة يجب استشارة طبيب نفسي لعلاج الحالة بالأدوية أو الطرق الطبية الأخرى.
قد يتضمن علاج الاضطراب العاطفي الموسمي المعالجة الضوئية اضغط هنا والمعالجة النفسية والأدوية.
يجب أخذ مؤشرات الاضطراب العاطفي الموسمي وأعراضه على محمل الجد. وقد يزداد الاضطراب العاطفي الموسمي سوءًا ويؤدي إلى مشكلات إذا تُرك دون علاج، شأنه في ذلك شأن أنواع الاكتئاب الأخرى. وقد تتضمن هذه المشكلات ما يلي:
مضادات الاكتئاب العلاج الأكثر شيوعًا للأشخاص المصابين بالاضطراب العاطفي الموسمي، ويمكن أن في تنظيم توازن السيروتونين والمواد الكيميائية الأخرى في الدماغ.
وقد يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
في حين يحتاج آخرون إلى مواصلة العلاج باستمرار لتجنب عودة الأعراض.